القراءة الجهرية:
1_:اقرأ النص قراءة جهرية سليمة
مراعيا إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة.
2_ اقرأ المقطع الثاني قراءة
جهرية سليمة مراعيا السرعة القرائية المناسبة
القراءة الصامتة
ذكر الشاعر أسباب روعة آثار بعلبك ،
أذكر اثنين منها مما ورد في المقطع الثانی :
_عظمتها تكمن في عظمة من شيدوها : { معجزاتٌ كبارٌ
لأناسٍ ملءُ الزمانِ كبار}
_بسبب قدم عهدها وخلودها على مر
العصور:
{ زادها الشيب حرمةً وجلالا توجتها به يد الأعصار}
2 _وتحدث الشاعر في المقطع الثالث
عن عدد من المشاهد الفنية في قلعة بعلبك، أذكر اثنين منها
انواع مختلفة في النقوش التي تشبه الأزهار
/ التماثيل التي تشبه الأسود
المتحركة منحوتات الشموس المضيئة /
الفهم والتحليل
1- أستعين بالمعجم على تعرف:
- الفرق في المعنى بين ( الأعصار - الإعصار ) الأعصار: جماعة / مرحلة من
الزمن /
الإعصار: ريح تهب بشدة وترتفع كالعمود إلى السماء ،
۔ جمع ( البرية) - البرية : مفرد ،
جمعها : برايا
2- أستنتج الفكرة العامة للنص السابق .
- تصوير جمال الآثار وخلودها
3- أميًز الفكر الرئيسة من الفكر الفرعية، وأحدّد موطن كل منها.
- بقاء الآثار بعد زوال أهلها.
( فرعية : الأول ).
- تصوير جمال آثار بعلبك.
( رئيسة : المقطع الثالث ).
. عظمة آثار بعلبك
( رئيسة : المقطع الثاني ) .
- إلقاء التحية على بعلبك بعد طول
غياب.
( فرعية : البيت الثاني ).
4- أوضح العلاقة التي تربط الشاعر بالآثار وفق ورودها في البيت الثالث
- هذه
الآثار هي ذكريات طفولته، التي توارت عن عينه مدة طويلة من الزمن .
5- تتشابه الآثار ومشيّدوها. أوضح ذلك مما جاء في المقطع الثاني.
- أي أنها
آثار عظيمة لبنائين عظماء
6- أورد الشاعر تأثر الفنان بالطبيعة، أبين ذلك من فهمي البيتين الثامن
والتاسع.
. حين شبه
جمال هذه الآثار بالثمار اليانعة ، وحين شبهها بأنها تفوق الأزهار جمالا.
7- انطوى النص على ارتباط وثيق بين
العلم والفن، أستنتج العلوم التي استند إليها القدماء في تشييد حضارتهم.
. علم الهندسة والنحت والرسم .
8- قال ابن حمديس واصفا تماثيل الأسود في قصر اللؤلؤة:
اسْدٌ
كانَّ سُكونها مُتحرِّكٌ
في النفسِ لو وجدَتْ
هناك مُثيرا
أوازن بين هذا البيت والبيت الحادي
عشر من النص من حيث المضمون
التشابه: كلاهما يتحدث عن دقة صناعة تماثيل الأسود
الاختلاف :
خليل مطران
تحدث عن شكلها وحالها في تحفزها وصوتها
ابدی خوفه من تحفزها و زئيرها رغم صمتها
ابن حمديس
تحدث عن شکل تماثيل الأسود وحالها
في سكونها.
ربط تحركها بما يثيرها ، دون أن يظهر خوفه من ذلك.
التذوق الجمالي
- أكثر الشاعر
زادها الشيبُ روعةً وجلالا توجتها به يدُ الأعصار الفعل
الماضي ( توجتها ) يدل على تحقق معنی تتويج الزمن الحرمة والجلال للآثار وثبات
وقوع تلك المكانة السامية
من الأفعال الماضية، أوضح علاقتها
بمضمون النص مما ورد في المقطع الثاني.
2- في قولنا ( الجماد ثمر) صورة بيانية، أحدد
أركانها، ثم أحولها الى تشبيه تام الأركان
. الجماد ثمر : تشبيه بليغ ، الجماد: مشبه
، ثمر : مشبه به ، حذفت الأداة ووجه الشبه الجماد كالثمر نضارة
3. اسهمت المحسنات
البديعية اللفظية في إغناء الموسيقا الداخلية للنص أمثل لذلك بمثالين مما ورد في المقطع
الأول.
. الإدبار - الآثار : تصريع
بَعدَ . بُعدٍ): جناس ناقص(
أتذكر
من المحسنات البديعية
اللفظية:
الجناس و التصريع.
4- من القيم البارزة في النص
)تقدير مكانة الأجداد)، أحد موطن
ذلك من النص. - الأبيات : الخامس - السابع - الثاني عشر .
الحفظ و الإلقاء
أحفظ المقطع الثالث ، ثم ألقيه على مسامع زملائي.
التطبيقات اللغوية
أتعاون أنا و زملائي على تنفيذ النشاط الآتي:
1- أستخرج من البيت السابع مفعولا مطلقا، وأبين
نوعه .
تمثيل: مفعول مطلق ... نوعه: مبين للنوع ( جاء
مضاف )
2- أعرب ما وضع تحته خط إعراب مفردات وما بين قوسين إعراب
جمل مما يأتي:
همَّ فجرُ الحياةِ بالإدبار
فإذا مرَّ فهيَ في
الآثار فجر : فاعل مرفوع
وعلامة رفعه الضمة الظاهرة الحياة : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره فهي : الفاء: رابطة لجواب الشرط، هي: ضمير رفع
منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ
3- أبين معنى الزيادة
في الفعل
)ذگريني (مستعينا بالفائدة الآتية:
- أفادت معنى التعدية
فائدة:
تفيد صيغة ( فعل ) معاني متعددة، أشهرها:
1. التعدية: إكساب الفعل
القدرة على نصب المفعول به، فإن كان الفعل لازما يتحول إلى متعد لمفعول به واحد، وإن
كان متعديا إلى مفعول به واحد يصبح متعديا إلى مفعولین. مثل: فرح و فرًحَ ،
حمل وحمّلَ
2. المبالغة: تصح المبالغة إذا كان المجرد والمزيد
لمعنى واحد، مثل: جَمعَ وجمّع.َ
4- أعلل كتابة الهمزة على صورتها في كلمتي: مضيئة - روائع ) مضينة : همزة متوسطة، كتبت
على النبرة ، حركتها الفتح وما قبلها ياء ساكنة حالة شاذة
روائع : همزة متوسطة ، كتبت على النبرة
، حركتها الكسر وحركة ما قبلها السكون، والكسر أقوى ويناسبه النبرة
المستوى الإبداعي
ربط الشاعر بين مكانة الآثار السامية وقدم عهدها، أقترح جوانب
أخرى أسهمت في إعطاء هذه الآثار مكانتها الرفيعة.
. هي
بمثابة شواهد على عظمة الأجداد وتاريخ حضارتهم ..
هي عامل ربط بين الحضارات ومصدر تعريف الأمم الأخرى بعظمة حضاراتنا السابقة.
- الدور
الفاعل للقائمين على هذه الآثار ، لحفظها وحمايتها ، وتعريف الأمم بها
تعليقات
إرسال تعليق