قصيدة المعلم للشاعرة فاطمة بديوي شرح وإعراب للقصيدة واستخراج الصور البيانية والمحسنات البديعية والموسيقا الداخلية والمشتقات والمصادر والصرف والإملاء.

 

حل أسئلة قصيدة الأم للشاعر عقل الجر

يمكنكم متابعة الموضوع على قناتنا (دليل الطالب في اللغة العربية|) على الربط:https://youtu.be/Nxs0ClwDtVY

مهارات الاستماع

1-استبعد الإجابة غير الصحيحية مما يلي:

-بدت الأم في النص (تحنو على ولدها – تقدّم له النصح –تقسو عليه إن أخطأ)

-وقف الشاعر من أمه موقف( المحبّ- المقدّر- المعاتب)

القراءة الصامتة

1-اذكر ردة فعل الأم اتجاه ابنها في كل من الحالتين الآتيتين (حزنه- تعرّض حياته للخطر).

حزنه:تمسح دموعه/تعرض حياته للخطر:تشعر بوخز الإبر.

2-ابين من مطلع النص ونهايته تعلّق الشاعر بطفولته.

تذكر الشاعر أيام طفولته في البيت الأول /وتمني عودته لأيام الطفولة في البيت الأخير

الفهم والاستيعاب

1-     استعن بالمعجم على تعرف مفرد (دُرَر) وجمع (مدمع)

مفرد درر:درٍّ أو درّة /مدمع : جمعها مدامع

2-     انسب الفكر الرئيسة الآتية إلى مقاطعها

-صفات الأم وعطاؤها. المقطع الأول

الدور التربوي للأم .    المقطع الثاني

معاناة الشاعر ورغبته في العودة الى زمن الطفولة. المقطع الثالث

3-     ابرز الشاعر آلامه ورغبته في الخلاص منها اوضح ذلك من فهمك المقطع الثالث.

برزت من خلال تشتت أفراد الأسرة مما جعل المعاناة تتأزم عند الشاعر وفقده لأمه ومواجهة أهوال الزمان بمفرده.

4-     أدت الأم دورا تربويا في تنشئة ابنها اشرح ذلك الدور مما ورد في المقطع الثاني

كانت الأم مشعل هداية للأبناء وهي التي تحمي الأبناء من المخاطر وتقوم بنصحهم وإرشادهم إلى الطريق الصحيح.

5-     اشرح معنى البيت الرابع من النص شرحا وافيا.

الأمُ  تضحي بحياتها من أجلِ صغارها وتودُّ أمي أنْ تفدي عمري بضوءِ عينيها

6-     قدّم الشاعر في النص صورة بهيّة للأم أضف جوانب أخرى تبرز دورها العظيم في تربية الأجيال.

تضحية الأم من أجل أبنائها ونصحهم وإرشادهم وتعليمهم دروسا من تجاربها في الحياة

7-     قال أبو القاسم الشابي

     الأم تلثم طفلها وتضمّه   حرمٌ سماويُّ الجمال مقدّسُ

وقال عقل الجر:فتُلْهِبُ خدِّي في  لثمها            

                               وتمسَحُ من مَدمعي ما انهمرْ

وازن بين هذا البيت والبيت الثالث من النص من حيث المضمون

 

التشابه: كلاهما تحّدث عن حنان الأم وتقبيلها لولدها

الاختلاف: الشاعر عقل الجر:تحدث عن لثم أمه له

أما الشاعر أبو القاسم الشابي : فتحدث عن لثم أي أم لأبنها ولم يخصص أم معينة

التذوق الجمالي

1-نوّع الشاعر بين الماضي والمضارع في المقطع الثاني مثّل لكل منهما ثم بين دورهما في خدمة المعنى.

الفعل / لقيت/ دل على ثبات حدث اللقيا ووقوع الفعل ونفي الشك في حدوثه أما الفعل المضارع /تسدد /دل على التجدد والاستمرار والتكرارفي تسديد خطا الأبناء  

2-تنبض الأبيات بمشاعر عاطفية صادقة اذكر شعورا بارزا فيها ثم حدد أداة التعبير عنه مع مثال مناسب.

الحنين الأداة التي تعبر عنه تراكيب في قوله /ذكرت/

3- في قول الشاعر (كأن أنيني وخز الإبر) صورة حدد أركانها ثم سمّ نوعها.

كأن: أداة التشبيه-أنيني :المشبه – وخز الإبر: مشبه به نوعه تشبيه مجمل

4-صمم جدولا مماثلا ثم املأ  ثم أملأ حقوله بالمطلوب.

مصدر الموسيقا	المثال	البيت
المحسنات اللفظية	عبر- الصغر	البيت الأول
تكرار حرق الميم	في لثمها تمسح – مدمعي ما انهمر	البيت الثالث
	جرّد- تجرّد -الشجر	البيت العاشر

5-احتوى النص مجموعة من القيم مثل (تقدير الأم –رعاية الأبناء ) أمثل لكل متهما بمثال مناسب من النص.

تقدير الأم :البيت الخامس /رعاية الأبناء :البيت الثامن

التطبيقات اللغوية 

1-استخرج من البيت السابع ظرفا ثم أبين نوعه.

لا يوجد

2-اعرب ما تحته خط إعراب مفردات مما يأتي:

       أئنُ فتشعر في صدرها                    كأن أنيني وخز الإبر

إذا ما تمنّى رجوع الشباب              أناسُ تمنيتُ عود الصُغرُ

أئن:فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره والفاعل ضمير مستتر

وخز:خبر كأن منصوب وعلامة نصبه الفتحة.

أناس:فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة

تمنيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل المتحركة والتاء ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل

عود: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره

3-اذكر وزن كل من هذه الأسماء (مفصحا _ الكِبر- مدمعي)

مفصحا مفعلا- الكبر الفعل-مدمعي مفعلي.

4-علل كتابة التاء على صورتها في( ذكرت) والهمزة على صورتها (انهمر)

ذكرت تاء الفاعل المتحركة- انهمر: همزة وصل لأنه فعل ماضي خماسي

المستوى الإبداعي  :

ذكر الشاعر عددا من أدوار الأم في تربية أبنائها أضف ادوار اخرى لم ترد في النص وأرتبها بما يناسب المرحلة العمرية للأبناء.

في مرحلة الطفولة تساعده على نطق الاحرف  والكلام

في مرحلة الشباب : تعمل على تشجيعه وتغرس فيه المبادئ والقيم النبيلة

وعندما يصبح الابن  رجلا يتحمل المسؤولية تشعر الام بالفخر فتكون قد ادت رسالتها في هذه الحياة وهذا ما يشعرها بالاعتزاز