القراءة الصامتة
1-أحدد الإطار الزماني والمكاني للحوادث التي وردت في المقطع الأول من النص السابق.
الزمـان: ليلـة بـين أواخر أيار وأوائل حزيران المكان فـي أحـد الحقـول الذهبيـة القريبـة مـن الكاتـب .
2-أشار الكاتب في المقطع الثاني إلى أمور بعثت الآنسن في نفسيه، أذكر اثنين منها.
- - الحاصدات اللواتي يغنين في مزارع القمح.
- كلاب الحراسة التي تنبح على أطراف البيادر،
1- القمر الذي يرسل أضواءة اللينة ..
الفهم والتحليل:
1. ينسب صوت الصرير إلى أشياء عدة، أستعين بالمعجم على تعرفها، ثم اختار إلام نسبه الكاتب في النص.
صرير الأذن طنين/ صرير القلم: صوته/ صرير الاسنان: صوت اصطكاكها صرير الباب: صوت حركته، والصرير بشكل عام هو كل صوت
فيه بعض الاستمرار وهنا نسب الصرير إلى الجنادب
2-أرتب الحوادث الآتية وفق تسلسل ورودها في النص:
- استمتاع الكاتب بسكون الليل.2
- تشارك الرجال والنساء في الحصاد. 1
- سماع الكاتب أصواتاً متباينة في الليل. 3
3-وصف الكاتب الحاصدين والحاصدات حين خرجوا إلى الحقول، أذكر صفاتهم مما ورد في المقطع الأول.
. في أيديهم المناجل، وعلى اكتافهم الأردية، وهم يوقعون على طرق الربيع العشبية أهازيج الجذل والأمل
4- من فهمي المقطع الأول، أذكر حال الزرع بعد حلول حزيران، وحال كل من الكاتب والقرية بعد خروج الحاصدين منها.
الزرع بعد حلول حزيران: الزرغ قد استحصد، وتهالك بعضه على بعض من اليبس، فلم يعد يقوى على حمل سنبله .
القرية :خروج الحاصدين منها باتت هامدة ساكنة لا تسمع فيها سامراً على مصطبة
اما الكاتب أحسّ بالوحشة وأخذه منها ما يأخذ السائز الوحد من الغابة الكثيفة.
_صفات الضوء المنبعث من القمر، ثم أذكر أثره في كل من الطبيعة والكاتب كما ورد في المقطع الثاني .
- صفات الضوء المنبعث من القمر: لين هادي شاحب
- أثره في الطبيعة: يلون الغيطان والغدران والطرق بلون الفضة الكابية.
أثره في الكاتب: ولد في نفسه إحساسا يشبه إشعاع الحلم وإسفار الأمل
. 6- أصنف المظاهر التي أوردها الكاتب في المقطع الثاني إلى سمعية وبصرية وفق الجدول الآتي:
مظاهر بصرية
الجنائب تصر والضفادع تنقّ والسواقي تنوح والحاصدات يغنين
مظاهر سمعية:
الليل وسكون الحركة فيه
ضوء القمر المضيء الكابي
7. أبين الأمر الذي كان أكثر تأثيراً في نفس الكاتب، وفضله على مظاهر الطبيعة مما ورد في المقطع الثاني.
- السجو العميق الذي ضرب على حياة الليل، فهيمن على كل حسّ ، وسيطر على كل حركة
8. أوضح مراحل عملية الحصاد التي أوردها الكاتب في المقطع الثالث.
1- الحصاد بالمناجل.. 2- جمع الحصاد في أكوام./ 3- تجميع الحصاد في حزم غليظة / النقل إلى البيادر.
_ لا يقل أثر الربيع في النفوس عن أثر الليالي الصيفية. أتحاوز أنا وزميلي حول أبرز مظاهر الجمال في فصل الربيع، ثم
أبين أثر ذلك في النفوس.
تعليقات
إرسال تعليق