حل أسئلة قصيدة قالت لي الأرض
للشاعر علي أحمد أسبر الملقب أدونيس
يمكنكم متابعة الموضوع على قناتنا دليل الطالب في اللغة العربية على الرابط: https://youtu.be/QqUQzDSQmmA
مهارات الاستماع
استمع إلى النص مراعيا آداب
الاستماعثم نفذ النشاط
استبعد الإجابة غير الصحيحة مما
يأتي:
تناول الشاعر في نصه
موضوعا(اجتماعيا_ إنسانيا_تعليميا)
بدا الشاعر في نصه(متفائلا
بالمستقبل_معتزا بتراثه_ مستنكرا ماضيه وحاضره)
القراءة الصامتة
1_اذكر
بعض عطاءات الأرض والإنسان وفق ورودها في المقطع الأول.
عطاء الأرض:الخير والعطاء في فصل الربيع_تفتق الينابيع بالمياه العذبة
عطاء الإنسان:تقديم المساعدة عند
المصائب،وتقديم التضحيات لهداية الآخرين إلى طريق الصواب.
2_أمل
الشاعر بحياة أكثر جمالا للإنسانية اذكر من المقطع الثالث مؤشرين يثبتان ذلك.
المؤشر الأول.تنمو حقولنا وتفيض
المؤشر الثاني: كل فقر يفنى
الفهم والتحليل
1_استعن
بالمعجم على تعرف المعاني المختلفة لكلمة (أقلنا)ثم اختار المعنى المناسب للسياق.
أقال عثرته:صفح عنه وسامحه/أقال
المدير موظفه أبعده عن عمله وعفاه منه/أقال :أنقذ وأغاث وهو المعنى المراد.
2_انسب
الفكر الرئيسة الآتية إلى ما يناسبها من مقاطع النص.
_وحدة الإنسان والأرض وعطاؤهما.
/مقطع أول/
_انطلاقة الإنسانية من
بلادنا. /المقطع الرابع/
_رغبة الأمة العربية بعالم مفعم
بالإنسانية/م_ ثاني/
_إنسانية العرب. /المقطع الخامس/
3_بدت
العلاقة وثيقة بين الإنسان والأرض أوضحهما من فهمك المقطع الأول.
_ظهرت العلاقة وثيقة بين الأرض
والإنسان من خلال بيان دور الأرض في العطاء وإغاثة الملهوف وهداية التائهين.
4_ظهر
تصميم الإنسان على كشف حقائق الحياة أبين ذلك من فهمك المقطع الثاني.
_إن غاية الإنسان هي إزالة
الظلم والجهل والتخلف واكتشاف خفايا الكون
وبناء حضارة إنسانية.
5_أبرز
الشاعر رسالة العرب الإنسانية في المقطع الرابع اذكر دعائم تلك الرسالة.
_الدعائم:نشر المعرفة والحب
والسلام _خروج معظم العلماء من الارض العربية_منح العطاء للإنسانية جمعاء.
6_حدد
البيت الذي يتضمن الشرح الآتي:
(أظهرتنا الحياة جيلا ضم أجيالا
حملت حضارات متعاقبة ومثلها أصدق تمثيل)
_البيت السادس
7_قال
بدر شاكر السياب في الطفولة:
علينا لها أنها الباقية
وأن الدواليب في كل عيد
سترقى بها الريح جذلى تدور
ونرقى بها من ظلام العصور
إلى عالم كل ما فيه نور
_وازن بين هذا المقطع والبيت السابع من النص من حيث المضمون.
_التشابه:كلاهما تحدث عن فرح
الأطفال.
الاختلاف:أدونيس:الأطفال يلعبون
بالورود بدر شاكر السياب:
الأطفال يلعبون بدواليب العيد
التذوق الجمالي
1_أسهم الفعل المضارع في رسم صورة للغد المشرق وتلاشى القبح في الحياة تقص
ذلك من خلال إيضاح الفائدة التي أداها كل من الفعلين المضارعين
(تنمو_ يفنى).
تنمو:يفيد في تجدد النماء
واستمرار في الفعل
يفنى:يفيد في تجدد فناء الفقر
واستمراره.
2_في
البيت الثاني تقديم وتأخير أمثل له وأبين فائدته.
_وحدة نحن/وحدة:خبر مقدم
_نحن:مبتدأ مؤخر.
فائدته:بيان اهمية المتقدم
والتشويق بالمتأخر.
3_استخرج
من البيت الحادي عشر صورة ثم حللها.
_نحن لهفة /المشبه:نحن_ المشبه
به:لهفة.
نوعه:تشبيه بليغ.
4_لجأ
الشاعر في نصه إلى الرمز. اختر المقصود بالرمزين الآتيين مما يلي.
_الحجب السود:(ظلام
الليل_الاستعمار والاستغلال_التخلف ومجاهيل الكون).
_الكواكب
واللآلي:(العلماء والعلم_الأفلاك والجواهر_الإشراق والبريق).
_5أغنى
الشاعر الموسيقا الداخلية للنص بالتكرار مثل لذلك بمثالين من النص.
_تكرار الكلمات
مثال:(القلب_للقلب)_(الضلوع_الضلوع) في البيت الثالث.
_تكرار الحروف :تكرار حرف النون
ست مرات في البيت الأخير
_66زخر
النص بقيم متعددة مثل لواحدة منها وحدد موطنها.
تقدير الوحدة، فب البيت الثاني.
التطبيقات
اللغوية
1_استخرج من البيت الرابع تمييزا ثم
بين نوعه.
_ينبوعا:تمييز جملة ملحوظ.
2_إطعرب
ما وضع تحت خط إعراب مفردات وما بين قوسين
إعراب جمل.
_كل فقْرٍ (يفنى،)ويفنى مع الفقرِ
زمانٌ جَهْمٌ وكَوْنٌ بَغيضُ.
وملأْنا عينَ الزمانِ فما تبْصِرُ
إلا كواكباً ولآلي
_جملة(
يفنى) الفعلية في محل رفع خبر
_جهم:صفة
مرفوعة وعلامة رفعها الضمة
وكون
:الواو عاطفة كون اسم معطوف على مرفوع مرفوع مثله
عين:مفعول
به منصوب وعلرمة نصبه الفتحة
كواكيا:مفعول
به منصوب وعلامة نصبه الفتحة
3_بين معنى الزيادة في الفعل يعانق.
_افاد
مشاركة الأجيال في بناء صرح حضاري.
4_علل كتابة تنوين النصب في كلمة ضياء.
جاء
تنوين النصب على الهمزة مباشرة بدون الف التنوين السبب لأن الهمزة سبقت بالف.
التعبير الكتابي
شاهدت رجلا مسننا يعبر الشاعر متثاقلا فاندفعت نحوه
لمساعدته.
اكتب
موضوعا تصف فيه هذا العمل الإنساني مبرزا المشاعر التي انتابتني بعد قيامي بهذا
العمل النبيل
الموضوع:
لا
شك أن قيمنا ومبادئنا تدعونا إلى احترام المسن وتوقيره وتبجيله، في كل زمان ومكان،
فالمسنون ليسوا فقط بحاجة إلى المساعدة، وإنما أيضاً للكلمة الطيبة والابتسامة
قد
يعاني معظم المسنين، من ضعف السمع أو البصر، لكنه يتجاهل ذلك، فلقد مررت بتجربة
مثل هذه في حياتي،وبينما انا وامي في الطريق رأيت عجوزاً يحمل العصا، يحاول قطع
الطريق.
أردت
مساعدة العجوز لكنني ترددت قليلاً، وأخذ قلبي يخفق من الخوف من قطع الطريق،
ولكن
أمي دفعتني لكي ألحق. بالعجوز وأساعده،
حتى أنال ثواباً عظيماً من الله،
أسرعت إلى العجوز واقتربت منه، وقلت له:
-هيا
يا جدي.. سأعينك على قطع الطريق إن شاء الله.
تهلل
وجه العجوز فرحاً ، وأمسك بيدي
وقطعنا الشارع بأمان.
وعدت مع
أمي ودعاء العجوز يتردد على مسامعي.
قالت لامي:
-كم
أنا فرحة يا أمي لأني ساعدت هذا العجوز في قطع الشارع.
لم
أكن أعرف أن مساعدة الناس تجلب السعادة إلى هذا الحدّ، كنت أظن أن هذا الكلام مجرد
كلام،
ولكن
حقاً من يساعد الناس يساعده الله ويقويه ويعينه كما قلت يا أمي.
،
فتقديم أشكال المساعدة مع المسنين، تتجسد في كثير من الأفعال، وهي أفعال من عمق
تقاليدنا الأصيلة، علينا أن نقول لهم الكلمة الطيبة، ونشعرهم بأنهم محل التقدير
والاحترام
وعلينا
أن نتذكر دائماً، أن هذه المساعدات التي نقدمها، تكون محل إعجاب وسرور في نفوسهم،
وقد لا يعبرون عنها بكلمات الشكر والثناء، ولكن في داخلهم فرح قد لا نشعر به،
ولكنهم يقدمونه بطريقتهم.
تعليقات
إرسال تعليق